العلاقة بين العملات والسندات

العلاقة بين العملات والسندات ترتبط الأسواق بشكل كبير. نرى أمثلة من الارتباطات في السلع والعملات الأجنبية، حيث ارتفعت أسعار النفط الخام تؤثر بشكل مباشر على قيمة الدولار الأمريكي، الدولار الكندي والين الياباني. ونحن نرى أيضا هناك تشابه بين قيمة مؤشر نيكاي 225 (مؤشر الأسهم) و الين الياباني، أو الربط بين أسعار الذهب والدولار الاسترالي. والواقع أن نظرة على الخرائط الذهب وذلك من AUDUSD تظهر أن الانخفاض السريع في أسعار الذهب وتسببت أيضا بانخفاض قيمة الدولار الاسترالي بالمقارنة مع العملات الرئيسية الأخرى مثل الدولار الأمريكي واليورو والدولار الكندي. مما يدل على أن الأسواق لا ينبغي أن يتم تداولها في عزلة. يجب أن التجار يدرس دائما على العلاقة بين عملة معينة والأصول سوق أخرى في أسواق السلع، أو مؤشر العقود الآجلة، بحيث أساس حركة الأسعار يمكن أن تكون مفهومة تماما. وبالإضافة إلى ذلك، معلومات عن إمكانات السوق لتقلبات الاسعار على اساس تواجد في أسواق أخرى يمكن أيضا أن يفهم بشكل واضح جدا. في هذه المقالة، ونحن يجب دراسة العلاقة بين سوق الفوركس وسوق السندات. ليس هناك الكثير من التجار يعرفون أن هناك علاقة بين العملات والسندات، ناهيك عن معرفة العوامل interplaying بين كل من الأصول. هذا هو ما تسعى هذه المقالة إلى إظهار ذلك أن التجار لن يكون في حول كيفية السندات والعملات تؤثر على بعضها البعض. BONDS: ما هي؟ ما هي السندات؟ السندات هي أدوات الدين أسواق المال التي يمكن استخدامها من قبل الحكومات والشركات كوسيلة للحصول على الأموال المقترضة رخيصة. وتصدر السندات عادة من قبل الحكومات على كافة المستويات (الحكومات البلدية الاتحادية والولائية والمحلية /)، وأقل عادة من قبل الهيئات الاعتبارية. أنها توفر مصدرا للالاقتراض أرخص بالمقارنة مع القروض المصرفية، وهذا ما يجعلها مرغوبة. بالإضافة إلى ذلك، المصدر السندات عادة ما تحدد شروط الاقتراض والتمويل، مما يتيح أساسا الاقراض القدرة على تحديد معدلات السداد في الراحة للمقترض. ومن ثم يصل للمقرض أن تقرر ما إذا شروط الاقتراض وسداد نسب ومصالح وخطط مناسبة. سندات تذهب بأسماء مختلفة. كما دعا سندات الخزانة، العائد الخزانة، ملاحظات الحكومة، وما إلى ذلك سندات أيضا أوقات النضج المختلفة. وتدفع المشترين السندات مصالح دورية لاستثماراتهم، لذلك علينا السندات التي لديها عائدات لمدة 30 يوما، 60 يوما، 90 يوما، 120 يوما، لمدة 3 سنوات، 5 سنوات، 10 سنوات و 30 سنة الغلة. عوائد السندات وأسعار السندات ونحن نرى هذه المصطلحات المستخدمة كثيرا عندما يصف السندات، لذلك من المهم بالنسبة لنا أن يصف ما هي عليه حتى أن التاجر يفهم ما تقف هذه الشروط ل. سعر السندات يشير إلى تكلفة السندات (وهو ما يدفع المشتري السندات عند شراء السندات) في حين أن العائد على السندات هو الفائدة التي تدفع للمشتري السندات من قبل الجهة المصدرة للسندات في استخدام المال للمشتري السندات. سعر السندات يرتبط عكسيا مع العائد مأزق. عندما ترتفع أسعار السندات، هبوط عوائد والعكس بالعكس. العلاقة بين FOREX والسندات كيف هي سندات ذات الصلة لقيمة العملات؟ سوف خصائص معينة من السندات يؤثر على قيمة العملة. وهذه هي: أ) عائدات السندات ب) فروق بوند عوائد السندات والعملات السندات هي عادة أقل تثمر الاستثمارات بالمقارنة مع العملات، ولكن تعتبر استثمارات أكثر أمانا لأن عوائد الفائدة على الصكوك السندات مضمونة دائما تقريبا. لذا، التجار شراء السندات في الغالب عندما يكون هناك عدم اليقين في الأسواق الأخرى. وهكذا، ويرتبط شراء السندات مع "رحلة إلى بر الأمان" أو النفور من المخاطرة. مرة واحدة النفور من المخاطرة هو الكامل في اللعب في الأسواق، وسوف تبدأ أسعار السندات عادة في الارتفاع وسوف تنخفض عوائد السندات تبعا لذلك. والمثال الكلاسيكي للكيفية ارتباط العملة إلى السندات هي العلاقة بين الدولار الأمريكي و10 عاما الخزانة ملاحظة. عملة بلد وسعر السندات ترتبط بطبيعتها لسعر الفائدة من البلاد (الذي يخدم في الواقع كمعيار للالعائد على السندات). عندما ترتفع أسعار التجزئة، هناك مخاطر التضخم مما يزيد من احتمالات رفع أسعار الفائدة، الأمر الذي يؤدي إلى ارتفاع عوائد السندات. وارتفاع عوائد السندات يؤدي إلى ارتفاع الطلب على العملة المحلية وتبادل المستثمرين الأجانب عملتهم على العملة المحلية من أجل شراء السندات من البلد المتضرر. وهذه الطفرة في الطلب يؤدي إلى ارتفاع في قيمة العملة. ولذلك، فإن ارتفاع عوائد السندات يؤدي إلى قيمة العملة أعلى، في حين تراجع العائدات سوف يؤدي إلى انخفاض في قيمة العملة. عند النظر إلى العائد من 10 عاما سندات الخزانة الأمريكية والدولار الأمريكي، يمكننا أن نرى أن هناك علاقة إيجابية. الرسوم البيانية أدناه توضح هذه النقطة: حركة الرسم البياني 1 سنة لعائدات السندات على ملاحظة الولايات المتحدة 10 سنة الخزانة الرسم البياني 1 السنة لUSDCAD (يوميا) الرسوم البيانية التالية توضيح للعلاقة بين زوج العملة التي تحتوي على USD (USDCAD) و10 عاما الخزانة الأمريكية ملاحظة. ونحن نرى أن من العمر 10 الخزانة الأمريكية ملاحظة يتصرف في نمط مماثل لحركة العملات USDCAD. كلا المخططات هي تمثيلية من تحركات الأسعار والعوائد على السندات من أصول اثنين. يمكننا أن نرى بوضوح أنه مع ارتفاع في عوائد السندات، هناك ارتفاع مقابل في USDCAD. المناطق حيث هناك تراجع في عائدات السندات ترتبط مع تراجع في سعر USDCAD. هذا يذهب إلى تسليط الضوء على العلاقة ما بين 10 سنة ملاحظة والدولار الأمريكي. زيادة في عوائد السندات سيؤدي إلى جذب اهتمام المستثمرين دائما إلى عملة البلد المتضرر، مما حفز على ارتفاع الطلب في قيمة currencys. فروق السندات والعملات سمعنا عن إتساع عند التعامل مع العرض والطلب سعر زوج العملات. وجود فروق أيضا في سوق السندات، والسندات ينتشر ببساطة تشير إلى الاختلاف في عوائد السندات البلدين في المقارنة. عادة، عملات البلدان التي تتم مقارنة في هوامش عوائد السندات هي تلك التي وجدت في سوق الفوركس. هل سبق لك أن سمعت من تجارة المناقلة؟ إذا كان لديك، ثم وهذا هو أساس كامل للتجارة المناقلة في الفوركس. في حال كان لديك لا وأنت لم تقرأ عن صفقات الشراء بالاقتراض من أحد مقالات سابقة على هذا الموقع، فإننا سوف يشرح تجارة المناقلة مرة أخرى. تجارة المناقلة هي مجرد واحدة من استراتيجيات تداول العملات الأجنبية فيها التاجر يسعى للاستفادة من الفرق في عائدات السندات / أسعار الفائدة بين عملتين يقترن معا. عادة، يتم إجراء أفضل المكاسب عندما يتم تداول عملة ذات عائد السندات مرتفعة نسبيا مقابل عملة أخرى مع أدنى العائد على السندات. وكان ارتفاع صفقات الشراء بالاقتراض في 2006/2007 عندما كانت عائدات السندات اليابانية منخفضة جدا (لا يزيد عن 0.5٪) وذلك من دول مثل أستراليا (8.25٪ عند نقطة واحدة)، وكانت بريطانيا وكندا أعلى من ذلك بكثير. جعلت العديد من التجار أرباحا لا تصدق تداول AUDJPY وGBPJPY في تلك السنوات. تسببت الأزمة المالية العالمية العديد من الدول لخفض أسعار الفائدة، في إطفاء صفقات الشراء بالاقتراض إلى حد ما. ومع ذلك، قدرا من صفقات الشراء بالاقتراض لا يزال موجودا كما هو لا يزال هناك فارق معقول بين أسعار الفائدة من استراليا وكندا من جهة، والولايات المتحدة واليابان من جهة أخرى، وتوفير الفرص لكسب المال من فروق العائد على السندات المتاحة من خلال التداول على الدولار الأسترالي مقابل الدولار وAUDJPY. يمكن للتجار الاستفادة من ذلك في الطرق التالية: أ) البحث عن فرص طويلة الأجل لشراء الدولار الأسترالي مقابل الدولار. في الوقت الحاضر، وAUDUSD في الاتجاه الهبوطي مع ارتفاع أسعار الذهب وسكران في الأسابيع الأخيرة. فإن أي عامل أساسي يدفع ثمن AUDUSD أعلى من مستوياتها الحالية يقدم فرصة للاستفادة من صفقة شراء على هذا الزوج. وينبغي السعي الفرصة لعلى الرسم البياني اليومي، مما يوفر فرصة لعقد هذا المنصب لمدة أيام أو أسابيع، وكسب الفائدة كل يوم كما يتم إرجاع الموقف أكثر. ب) نظرة أو فرص طويلة الأمد لبيع USDCAD باستخدام نفس المبادئ المبينة أعلاه. استنتاج الذهاب إلى الأمام، يمكن للتجار استخدام الموارد السندات هذه لتداول العملات. أحد الموارد الهامة على السندات لائحة هوامش السندات وعوائد السندات من بلد إلى بلد. هناك العديد من المواقع حيث تتوفر هذه المعلومات. باستخدام هذه المعلومات، سيكون من الممكن للتجار تحديد أزواج العملات الأخرى حيث هناك فارق سعر الفائدة كافية للاستفادة من عوائد السندات وهوامش السندات. يجب أن التجار يعرفون أيضا أن معظم هذه الفرص متوسطة إلى طويلة الأجل. وبصرف النظر عن التمديد اليومي دفعت لعقد صفقة شراء على العملات ذات العوائد السندات العالية (التي تتطلب مواقف كبيرة أن تكون ذات معنى)، ويتم تشجيع التجار على عقد مثل هذه المواقف لعدة أيام أو أسابيع عندما تفضل الاتجاه العملة ذات العوائد المرتفعة. هذه هي الطريقة الوحيدة التي تستفيد من عوائد السندات وهوامش السندات ستوفر الأرباح القصوى يتراكم. انتباه! وجهات نظر المؤلف هي تماما حضارته.